فى ذلك الكتاب تبرهن دونالين ميلر علي أن كل طفل يمكن بداخله قارئ يحتاج فحسب الى من يوقظه وينبهه
وتروي لنا دونالين طريقتها مع طلابها في وسيلة جعلهم يحبون القراءة ويكتشفون أنهم فى الأساس قراء من داخلهم
إضافة إلى ذلك فقد حرصت على تأسيس مكتبةٍ في كل فصل تضم أكثر الكتب إثارةً لاهتمام التلاميذ، والأهم أنها تركز على أن تقدِم مثالًا يُحتذى به في سلوكيات القراءة الملائمة والموثوق بها..
كتاب قيم انصح به المعلمين والاباء والامهات او كل من يتمنى ان يصبح كذلك او أي احد يحب لو يعود لشخصيته الطفوليه القرائيه كجزء من هويته
ان الكتاب يعلم مدى أهمية ان نتعلم كيف ندرب لنقرأ ويقرأ الأطفال مدى الحياه من خلال الاختيار الحر بما سنقرأ واعفاء ذلك من الواجبات المكلفه إزاء المقروء
عن سوء نموذج قراءة الكتاب الواحد
عن كون القراءه متطلبا أساسيا في الحياه
انها رحله المعلمه دونالين ميلر الشيقه والتي انصح بالاطلاع عليها.